لا تفوّت فرصة الاستمتاع ببركة الليالي العشر الأخيرة من رمضان

تبرع بسخاء خلال الليالي العشر الأخيرة المباركة من رمضان.

قال النبي (صلى الله عليه وسلم): «حقًا، لقد قدم هذا الشهر نفسه لك. هناك ليلة بداخلها أفضل من ألف شهر. كل من حرم منه فقد حرم من كل خير».
هل تعلم أن أي عمل صالح يتم إجراؤه في ليلة القدر يعادل أداء نفس الفعل لأكثر من 83 عامًا - أو مدى الحياة بأكملها؟
في رمضان هذا العام، تأكد من أن تبرعاتك من الزكاة والصدقة متسقة طوال الشهر من خلال أتمتة عطاءك. من خلال القيام بذلك، يمكنك جني البركات اليومية وتعظيم مكافآتك، خاصة خلال الليالي العشر الأخيرة من رمضان. يمكن أن يصل كرمك إلى المحتاجين مع ضمان عدم تفويت بركات ليلة القدر الهائلة. دعونا نجعل من شهر رمضان هذا وقتًا للعطاء المستمر والتأثير الدائم.
قوة العطاء اليومي خلال شهر رمضان

قال النبي صلى الله عليه وسلم: «أولئك الذين يقدمون الصدقة بانتظام يمكنهم دخول الجنة (باب الصدقة)».

(صحيح مسلم)

كيف يعمل

خطوات بسيطة لأتمتة عطائك
اتبع هذه الخطوات الثلاث السهلة لأتمتة تبرعاتك اليومية من الزكاة والصدقات في الليالي العشر الأخيرة من رمضان:
1
اختر قضيتك
حدد السبب الذي ترغب في دعمه (الزكاة أو الصدقة). ستذهب تبرعاتك لدعم النساء والأطفال المحتاجين.
2
حدد المبلغ اليومي
والمنطقة الزمنية
اختر مبلغ التبرع لكل يوم من أيام رمضان وحدد منطقتك الزمنية لضمان التوقيت الدقيق لتبرعاتك الآلية.
3
أدخل تفاصيل الدفع و
أكمل العملية
أدخل تفاصيل الدفع الآمنة الخاصة بك وقم بإنهاء العملية. سيتم ضبط العطاء الآلي الخاص بك لليالي العشر الأخيرة من رمضان!

قم برعاية رحلتها - مساعدة النساء والأطفال المحتاجين

في مؤسسة نيسا، ندعم النساء والأطفال الذين يواجهون تحديات كبيرة في أوقات الأزمات. من خلال رعاية رحلتها، فإنك تساعدنا في تقديم الخدمات الأساسية، بما في ذلك المساحات الآمنة والمأوى والموارد الحيوية. يضمن كرمك حصولهم على الدعم اللازم لإعادة بناء حياتهم بكرامة وأمل. معًا، يمكننا خلق مستقبل أكثر إشراقًا للمحتاجين.

قم برعاية رحلتها—
مساعدة النساء والأطفال المحتاجين

في مؤسسة نيسا، ندعم النساء والأطفال الذين يواجهون تحديات كبيرة في أوقات الأزمات. من خلال رعاية رحلتها، فإنك تساعدنا في تقديم الخدمات الأساسية، بما في ذلك المساحات الآمنة والمأوى والموارد الحيوية. يضمن كرمك حصولهم على الدعم اللازم لإعادة بناء حياتهم بكرامة وأمل. معًا، يمكننا خلق مستقبل أكثر إشراقًا للمحتاجين.